خدماتنا

العلاج الطبيعي

التشخيص والتقييم

النطق واللغة

تحليل السلوك

التدخل المبكر

الدعم الأكاديمي

العلاج الوظيفي

العلاج الطبيعي

ما هو التأهيل؟

التأهيل هو القيام جهود متعددة لتطوير الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء بدنياً أو نفسياً أو عقلياً، بهدف تمكينهم من المساهمة في المجتمع ويشمل هذا الجهد توفير الرعاية الطبية، والدعم النفسي، والتأهيل الاجتماعي بهدف تحسين جودة حياتهم وتحقيق الاستقلالية في الحياة اليومية

تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة

هي مجموعة من التدخلات المصممة لتحسين الأداء لدى الأفراد الذين يعانون من ظروف صحية في التفاعل مع بيئتهم ويشمل تعريف الاحتياجات الخاصة الإعاقات الجسدية، والعاطفية والفكرية والحسية ويمكن أن يشمل معنى الاحتياجات الخاصة أيضا ضعفا في التواصل والسلوك، والرعاية، والتفاعل الاجتماعي، والإدراك.

تصنيف فئات ذوي الاحتياجات الخاصة

فهم تصنيف فئات ذوي الاحتياجات الخاصة يساعد في تحديد الاحتياجات الفردية وتوفير الدعم المناسب لهم، ويسهم في خلق بيئة شاملة ومتساوية تتيح لهم المشاركة الفعّالة في المجتمع وتحقيق إمكاناتهم بشكل كامل

أنواع الإصابات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة

يعتبر فهم وتقدير ذوي الاحتياجات الخاصة أمرا مهماً لضمان تلبية احتياجاتهم في المجتمع ويمكن تقسيم أنواع الاحتياجات الخاصة إلى مجموعات رئيسية، حيث يتطلب كل نوع مجموعة مختلفة من الرعاية والدعم.

الإعاقة الحركية تنقسم الى خمسة أنواع في أنواعها وتشمل:

 

أولاً: حالات الشلل الدماغي

تنجم عن عجز في الجهاز العصبي بمنطقة الدماغ، مما يؤدي إلى شلل يمكن أن يصيب الأطراف الأربعة أو الأطراف السفلية فقط، أو يؤثر على جانب واحد من الجسم. هذا الشلل يسبب فقدان القدرة على التحكم في الحركات الإرادية.

ثانياً: مرض ضمور العضلات التدهوري

يبدأ بإصابة العضلات الإرادية في الأطراف الأربعة ثم ينتقل ليصيب بقية العضلات الغير إرادية.

ثالثاً: حالات الإصابة بشق في فقرات العمود الفقري

تتسبب في إصابة الخلايا الحيوية في النخاع الشوكي عندما تتعرض لإصابة بليغة، مما يؤدي إلى تعطل وظائفها الأساسية كلياً أو جزئياً.

رابعاً: التشوهات الخلقية المختلفة

تحدث نتيجة لتشوهات خلقية في الجينات أو لأسباب أخرى غير وراثية، وتؤثر عادةً على المفاصل أو العظام وقد تتمثل في نقص في نمو الأطراف أو اعوجاج غريب في العظام.

خامساً: حالات أخرى ذات تشخيصات مختلفة

تشمل شلل الأطفال، وهشاشة العظام، واضطرابات في الغدد الصماء، وأمراض النخاع الشوكي، وأمراض الأعصاب الطرفية المزمنة، وأمراض أخرى مزمنة تؤثر على الأوعية الدموية.

الاحتياجات الخاصة الجسدية

  • قد يعاني بعض الأطفال من إعاقات جسدية متنوعة، مثل التشوهات الخلقية، أو الصرع، أو شلل الحبل الشوكي، ضمور العضلات والشلل الدماغي .
  • يعتبر الوصول المادي مصدر قلق كبير لهؤلاء الأطفال، فقد يواجهون صعوبات في التنقل من مكان إلى آخر بسبب استخدامهم للكراسي المتحركة، أو العكازات، أو غيرها من الوسائل المساعدة.
  • قد يكون لدى الأطفال ذوي الاعاقات الجسدية احتياج تعليمي خاص
  • من المهم فهم أن درجة الإعاقة الجسدية لا تحدد بالضرورة مع مدى القدرة على التكيف مع البيئة المحيطة، بل يعتمد ذلك على العوامل الشخصية والاجتماعية والتعليمية المتوفرة لهم.

المتعلقة بالتطوراو الاحتياجات الخاصة النمائية

  • الإعاقة النمائية هي مجموعة متنوعة من الحالات التي ترتبط بصعوبات في النمو العقلي أو الجسدي والتي تحدث قبل البلوغ.
  • تتسبب الإعاقة النمائية في تحديات عديدة في مجالات محددة من الحياة، وخاصة في اللغة، والحركة، والتعلم، والاستقلالية الشخصية في الحياة.
  • يمكن اكتشاف الإعاقة النمائية في وقت مبكر، وتستمر على مدار حياة الفرد كما يشار في بعض الأحيان إلى الإعاقة النمائية التي تؤثر على جميع جوانب نمو الطفل بأنها تأخير في النمو العام.
  • من بين الإعاقات النمائية الشائعة تشمل متلازمة داون، واضطراب طيف التوحد، وصعوبات التعلم والقراءة.

الاحتياجات الخاصة السلوكية/ العاطفية

  • الاضطرابات السلوكية والعاطفية يطلق عليها احياناً بالاضطراب العاطفي الشديد وتعتبر كتصنيف من الإعاقات المستخدم في السياق التعليمي.
  • تتيح هذه التصنيفات للمؤسسات التعليمية تقديم الدعم والخدمات الخاصة للأطفال الذين يواجهون ضعفا في النواحي الاجتماعية يتضمن ذلك اضطرابات مثل اضطراب ثنائي القطبية واضطراب التحدي

ذوي الاحتياجات الخاصة من المسنين

رعاية كبار السن تشمل تلبية الاحتياجات والمتطلبات الخاصة التي يحتاجها هؤلاء الأشخاص الذين بلغوا سن الشيخوخة.

تركز رعاية كبار السن على تلبية الاحتياجات الاجتماعية والشخصية لهؤلاء الأفراد الذين يحتاجون إلى بعض المساعدة في الأنشطة اليومية والرعاية الصحية، ولكنهم يرغبون في العيش بكرامة والاستمتاع بالحياة في مرحلة الشيخوخة.

التشخيص والتقييم

أهمية خدمة التشخيص والتقييم

يعد التشخيص والتقييم الخطوة الأولى و الجوهرية لبدء رحلة علاجية فعالة، من خلاله يمكن تقييم حالة المستفيد وتحديد قدراته قبل تقديم المساعدة. سيتم بعد ذلك وضع خطة علاجية تشمل جميع الخدمات المناسبة للمستفيد لتحسين مهاراته وقدراته وتحقيق أفضل النتائج.

كيفية التشخيص والتقييم في احتواء ؟
يتم تشخيص المستفيد من قبل طبيب استشاري ، يتم تطبيق التقييم بأدوات قياس واختبارات متعددة تتناسب مع كل فئة من أجل تحديد قدرات المستفيد ويتم التقييم على مدى أسبوعين، كذلك يتم تقييم المستفيد من قبل مجموعة من المختصين في عدة مجالات منها

  • العلاج الوظيفي.
  • العلاج الطبيعي.
  • العلاج النفسي.
  • التدخل المبكر.
  • النطق واللغة.

و بعد انتهاء مرحلة التقييم ، يتم تزويد المستفيد بتقرير تفصيلي عن الحالة يتضمن التوصيات العلاجية.

النطق واللغة

 

خدمة التقييم الشامل لمهارات النطق واللغة تتضمن ما يلي:

  1. دراسة مفصلة للحالة والتاريخ المرضى والعائلي
  2. تطبيق الاختبارات المخصصة والمعتمدة لاضطرابات التواصل
  3. تحليل نتائج الاختبارات واعداد تقرير كامل يوضح التشخيص وتوقعات التحسن وتوصيات البرنامج التأهيلي المقترح
  4. فحص عام للسلوك وفحص أعضاء الكلام
  5. تتراوح مدة التقييم من 60 إلى 180 دقيقة حسب الحالة ونوع الاضطراب

اضطرابات النطق واللغة :

 

اضطرابات الصوت  :

هي خلل يسبب تغييراً في نبرة الصوت أو حدته أو جودته. ومن أكثر اضطرابات الصوت شيوعاً هي الحبيبات Vocal Nodules  على جانبي الحبال الصوتية وأيضا شلل الحبال الصوتية Vocal Cords Paralysis

أسباب اضطرابات الصوت

قد يصاب الشخص باضطرابات الصوت لأسباب عضوية مثل الأورام السرطانية في الحنجرة، أو لضعف أو شلل الحبال الصوتية أو مشاكل افرازات الغدد، أو تعرض الحنجرة لاصابة قوية , من الأسباب الأخرى لاضطرابات الصوت هو الاستخدام الخاطئ أو المفرط للصوت مما يعرض الحبال الصوتية للاجهاد والبحة الصوتية. فالمؤذن، والمدرس، والمغني، هم من أكثر الأشخاص الذين يصابون باضطرابات الصوت بسبب استخدام الصوت لفترات طويلة أو بنبرة مرتفعة وعدم اتخاذ احتياطات لحماية الصوت من الأذى

أعراض اضطرابات الصوت

  • السعال أو الاختناق خلال الأكل
  • صعوبة التحدث بصوت عالي واصدار الصوت لوقت قصير جداً
  • خشونة الصوت أو البحة
  • بطء أو سرعة زائدة في الكلام
  • خروج الهواء بكثرة خلال التكلم
  • كثرة التنفس خلال الكلام
  • ألم بين الأذنين أو ألم الرقبة خلال الكلام
  • الاصابة بالتهاب رئوي نظرا لوصول الطعام والسوائل للرئتين بسبب عدم القدرة على ضم الحبال الصوتية معا وبقاءها متباعدة
  • صعوبة تغيير نبرة الكلام

اضطرابات الرنين

تحدث هذه الاضطرابات لعوامل عضوية في الحلق والبلعوم والأنف، أو نتيجة مشكلة في وظيفة الصمام الحلقي البلعومي ، ويعتبر شق سقف الحلق مع أو دون وجود شق في الشفاه (الشفة الأرنيه) أحد أكثر أسباب اضطرابات الرنين شيوعاً ويمكن أن ينتج عنها زيادة الصوت الأنفي (الخنف) ، قلة الصوت الأنفي ، أو حدوث رنين للصوت وسط البلعوم . إن العلاج لزيادة الصوت الأنفي (الخنف) البسيط يركز على تدريبات النطق لتصحيح مكان إخراج الهواء. أما في حالات الخنف الشديدة والمتوسطة فقد يكون العلاج إما بالجراحة أو استخدام الأجهزة المساعدة، ويكون دور أخصائي النطق في هذه الحالة بتقييم المريض قبل وبعد إجراء الجراحة، كذلك القيام بعملية التأهيل.

اضطرابات الطلاقة “التلعثم أو التأتأة

وهي عبارة عن تكرار الشخص للمقاطع أو الأحرف أو الكلمات بشكل يفوق المعدل الطبيعي مما يعوق تواصل الفرد. وقد يصاحب هذا التلعثم مظاهر سلوكية مثل تغيرتعبيرات الوجه أو شد اليدين وغيرها. وكثيراً ما تسبب هذه الاضطرابات مشاكل نفسية للمريض. ويعتبر التدخل المبكر فعالاً في التخلص من التلعثم عند الأطفال.

اضطرابات التواصل الناجمة عن الاصابات الدماغية

وتشمل الاضطرابات الناجمة عن الجلطة الدماغية Stroke  ، وكذلك الناجمة عن الاصابات الدماغية المفاجئة Traumatic Brain Injuries  ، وتختلف أعراض الاضطرابات باختلاف السبب المؤدي إلى الإصابة. حيث تؤدي الجلطة الدماغية إلى ما يعرف باضطراب الحبسة الكلامية Aphasia  وهي تعرف بأنها فقدان أو تضرر اللغة بسبب إصابة المخ، ومن أعراضها حدوث صعوبات في الفهم أو التعبير تختلف حدتها من شخص لآخر. أما الاصابات الدماغية المفاجئة فإنها تسبب قصوراً في الجانب الادراكي للتواصل  . وقد يسبب ذلك اضطراب العسر الكلامي Apraxia ، وهو خلل في برمجة الحركات العضلية للجهاز الفمي اللازمة لتكوين الكلام. كما أن هناك عسر الكلام     Dysarthria  وهو صعوبة في عملية تحريك العضلات التي تشارك في عملية التحضير للكلام والقيام به بسبب خلل عضوي. وكثيرا ما يتعرض المصابون بالأمراض العصبية الدماغية لهذه الاضطرابات مثل مرضى الباركنسون والتصلب اللويحي والشلل الدماغي حيث تؤثر هذه الأمراض على وظائف أعضاء الجسم المسؤولة عن عملية الكلام 

عسر البلع

وهو صعوبة في القدرة على البلع أو تناول بعض أو جميع الأطعمة. وينتشر هذا الاضطراب عند كبار سن في المستشفيات ، والمصابين بالجلطات و الإصابات الدماغية، وكذلك عند الأطفال المصابين باضطرابات في الجهاز العصبي.   

اضطرابات السمع

وجود ضعف سمعي عند الأطفال الذين تم تشخيصهم من قبل أخصائي السمعيات بأنه لديهم إعاقة سمعية.. وكثيراً ما يتم تركيب السماعات الطبية لهؤلاء الأطفال أو زراعة القوقعة الالكترونية للمرشحين لمثل هذه العملية . هذا ويشارك أخصائيو اللغة والنطق ضمن فريق زراعة القوقعة في عملية اختيار وتأهيل الأطفال المرشحين للخضوع لعملية زراعة القوقعة، ويلعبون دوراً رئيسياً في عملية التأهيل في مرحلة ما بعد زراعة القوقعة.

اضطرابات النطق

وهي عبارة عن تبديل أو تحوير أو حذف لبعض الأصوات الكلامية وبدرجة تشكل عائقاً لدى الشخص في تواصله مع الآخرين. على سبيل المثال: أن يقول الطفل “ثيارة” بدلاً من “سيارة” وتختلف حدة هذه الاضطرابات من طفل لآخر ، ويلعب التشخيص المبكر لهذه الاضطرابات دوراً هاماً وأساسياً في نسبة نجاح عملية التأهيل.

وهناك نوع آخر من اضطرابات النطق يطلق عليه بعسر الكلام التطوري Developmental Apraxia of Speech   ، وهو عبارة عن اضطراب في الجهاز العصبي ويؤثر على القدرة على تسلسل ونطق الأصوات في الكلامية والمقاطع والكلمات، حيث تكمن المشكلة في برمجة الدماغ لحركة أعضاء الكلام (كالشفاه، والفك،واللسان). حيث يعرف الطفل ما يريد قوله، ولكن الدماغ لايستطيع إرسال التعليمات لتحريك أعضاء الجسم المستخدمة للكلام بالطريقة الصحيحة التي يجب أن تتحرك بها.

  • ما هو النطق؟

النطق هو العمليات الخاصة بتحويل اللغة إلى رموز، وذلك عن طريق تشكيل الأصوات والمقاطع، كي تصل إلى أذن المستمع

  • ما هي اضطرابات النطق الوظيفية؟

هي صعوبة تشكيل الأصوات وربطها ببعضها البعض بصورة عادية وواضحة، تتناسب مع عمر الشخص الزمني وجنسه

  • ماهي أسباب اضطرابات النطق الوظيفية

العيوب الخلقية: ولادة طفل بنقص أو زيادة غير طبيعية في عضو ما بالجسم أو جزء منه نتيجة خلل جيني أثناء المراحل الأولية لتطور الخلية التكوينية بسبب تعرضها لبعض العوامل الشاذة عن طبيعة تطور الجنين، مثل شق الحنك الصلب والرخو، شق الشفاه أو الشفة الأرنبية.

العوامل السمعية

اكتساب الأصوات يتطلب سمعاً سليماً. وأي ضعف سمعي يؤدي إلى صعوبات في النطق

الأسباب التشريحية: وجود خلل في أعضاء النطق مثل عدم تطابق الأسنان، كبر حجم اللسان أو صغره، ربط اللسان

  • ما هي أنواع اضطرابات النطق الوظيفية؟

أولاً: الإبدال: قول ومان بدلا من رمان
ثانياً: الحذف: قول أنب بدلاً من أرنب
ثالثاً: التحوير: أي صوت بنطق بطريقة خاطئة ولكن بصورة مشابهة نوعا منا للصوت المراد نطقه
رابعاً: الإضافة مثل قول سلمك بدل من سمك

اضطرابات اللغة النمائية :

وتصل نسبة الإصابة بها إلى حوالي 10% عند الأطفال. وتتميز بوجود صعوبة لدى الطفل في مجال الاستيعاب والتعبير والاستخدام الاجتماعي للغة وبصورة تشكل عائقاً لاندماج الطفل في محيطه. وتنقسم الاضطرابات النمائية اللغوية إلى نوعين رئيسين، الأول منهما ليس له سبب عضوي واضح، ويعرف أحياناً باسم الاضطراب اللغوي المحدد Specific Language Impairment  ، والآخر يتميز بوجود سبب عضوي معروف وراء هذه الاضطرابات، كما نراه عند الأطفال المصابين بمتلازمة داون ، والشلل الدماغي، وفقدان السمع، واضطرابات طيف التوحد Autism Spectrum Disorders .

تأهيل النطق واللغة للأطفال المشخصين باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه

كثير من هؤلاء الأفراد لديهم مشاكل في التواصل. لذلك دور أخصائي النطق واللغة مهم في التعامل مع هذه المشاكل وحلها

يقوم الأخصائي بتقييم مهارات اللغة الاستقبالية والتعبيرية ومهارات التواصل الاجتماعي للفرد

وضع خطة علاجية فردية بناء على نتائج التقييم

العمل مع الأسرة والمعلمين لانجاح الأهداف العلاجية في البيت والمدرسة

يستطيع أخصائي النطق واللغة العمل على ما يلي

  • تطوير مهارات التواصل الاجتماعي
  • تحسين الانتباه ومهارة الاستماع للكلام وفهمه
  • فهم اللغة غير اللفظية ولغة الجسد
  • فهم الايماءات الجسدية وتعبيرات الوجه
  • تحسين اللغة التعبيرية اللفظية والخطية

النطق واللغة

خدمة التقييم الشامل لمهارات النطق واللغة تتضمن ما يلي:

  1. دراسة مفصلة للحالة والتاريخ المرضى والعائلي
  2. تطبيق الاختبارات المخصصة والمعتمدة لاضطرابات التواصل
  3. تحليل نتائج الاختبارات واعداد تقرير كامل يوضح التشخيص وتوقعات التحسن وتوصيات البرنامج التأهيلي المقترح
  4. فحص عام للسلوك وفحص أعضاء الكلام
  5. تتراوح مدة التقييم من 60 إلى 180 دقيقة حسب الحالة ونوع الاضطراب

اضطرابات النطق واللغة :


اضطرابات الصوت

هي خلل يسبب تغييراً في نبرة الصوت أو حدته أو جودته. ومن أكثر اضطرابات الصوت شيوعاً هي الحبيبات Vocal Nodules  على جانبي الحبال الصوتية وأيضا شلل الحبال الصوتية Vocal Cords Paralysis

أسباب اضطرابات الصوت

قد يصاب الشخص باضطرابات الصوت لأسباب عضوية مثل الأورام السرطانية في الحنجرة، أو لضعف أو شلل الحبال الصوتية أو مشاكل افرازات الغدد، أو تعرض الحنجرة لاصابة قوية , من الأسباب الأخرى لاضطرابات الصوت هو الاستخدام الخاطئ أو المفرط للصوت مما يعرض الحبال الصوتية للاجهاد والبحة الصوتية. فالمؤذن، والمدرس، والمغني، هم من أكثر الأشخاص الذين يصابون باضطرابات الصوت بسبب استخدام الصوت لفترات طويلة أو بنبرة مرتفعة وعدم اتخاذ احتياطات لحماية الصوت من الأذى

أعراض اضطرابات الصوت

  • السعال أو الاختناق خلال الأكل
  • صعوبة التحدث بصوت عالي واصدار الصوت لوقت قصير جداً
  • خشونة الصوت أو البحة
  • بطء أو سرعة زائدة في الكلام
  • خروج الهواء بكثرة خلال التكلم
  • كثرة التنفس خلال الكلام

تحليل السلوك

ما هو تحليل السلوك التطبيقي؟

تحليل السلوك التطبيقي (ABA) هو مجال يعتمد على علم التعلم والسلوك.

يساعدنا مجال تحليل السلوك على فهم:

  • كيفية عمل السلوك
  • كيفية تأثر السلوك بالبيئة 
  • كيفية التعلم

مجال تحليل السلوك التطبيقي يطبق فهمنا لكيفية عمل السلوك في المواقف الحقيقية. الهدف هو زيادة السلوكيات الجيدة وتقليل السلوكيات الضارة أو التي تؤثر على التعلم. 

يمكن أن تساعد برامج تحليل السلوك التطبيقي في:

  • زيادة مهارات اللغة والتواصل.
  • تحسين الانتباه والتركيز والمهارات الاجتماعية والذاكرة والمهارات الأكاديمية.
  • تقليل المشاكل السلوكية.

تم استخدام طرق تحليل السلوك التطبيقي ودراستها لعقود من الزمن. لقد ساعدت الطرق على اكتساب الأشخاص مهارات مختلفة من المهارات الاستقلالية والحياة الصحية إلى تعلم لغة جديدة. استخدم الأخصائيين مجال تحليل السلوك التطبيقي لمساعدة الأطفال ذوي التوحد والاضطرابات النمائية ذات الصلة منذ الستينات.

مجال تحليل السلوك التطبيقي

يتضمن مجال تحليل السلوك التطبيقي العديد من الاستراتيجيات لفهم السلوك وتغييره. تحليل السلوك التطبيقي هو مجال مرن بحيث:

  • يمكن تكييفه لتلبية احتياجات كل فرد على حده.
  • يتم توفيره في العديد من الأماكن المختلفة، في المنزل والمدرسة والمجتمع.
  • يعلم المهارات المفيدة في الحياة اليومية.
  • يمكن أن يشمل على التدريس الفردي أو الجماعي.

التعزيز الإيجابي:

التعزيز الإيجابي هو أحد الاستراتيجيات الرئيسية المستخدمة في مجال تحليل السلوك التطبيقي.

عندما يتبع السلوك شيئًا ذو قيمة (مكافأة) فمن المرجح أن يكرر الشخص هذا السلوك؛ وبمرور الوقت يشجع هذا على زيادة السلوك الإيجابي والجيد. 

أولاً: يحدد الأخصائي السلوك المستهدف. في كل مرة يطبق الشخص السلوك أو المهارة بنجاح، يحصل على مكافأة. من المهم أن تكون المكافأة معززة ومحببة للشخص مثل المدح والثناء أو لعبة أو كتاب أو مشاهدة مقطع فيديو أو الخروج إلى ساحة الألعاب أو أي مكان آخر محبب للشخص. 

تشجع المكافآت الإيجابية والمحببة الشخص على الاستمرار في استخدام  السلوك أو المهارة؛ وبمرور الوقت يؤدي هذا إلى تغيير سلوكي ذو معنى. 

السوابق، السلوك، التوابع

ما يحدث قبل السلوك، السلوك، ما يحدث بعد السلوك (النتيجة):  

يعتبر  فهم السوابق (ما يحدث قبل حدوث السلوك) والتوابع (ما يحدث بعد السلوك أو النتيجة) جزءاً مهماً من أي برنامج تحليل السلوك التطبيقي. 

تساعدنا الخطوات الثلاث التالية على فهم السلوك وتعليمه:   

  1. السابق: هو ما يحدث قبل السلوك المستهدف مباشرة. يمكن أن يكون لفظياً، مثل أمر أو طلب. يمكن أن يكون أيضاً مادياً، مثل لعبة، أو ضوء، أو صوت، أو أي شيء آخر في البيئة. السابق قد يأتي من البيئة، أو من شخص آخر، أو يكون داخلياً (مثل فكرة أو شعور).
  2. السلوك الناتج: هو استجابة الشخص أو عدم استجابته لسابق السلوك. يمكن أن يكون فعلاً أو استجابة لفظية أو أي شيء آخر.
  3. التابع (النتيجة): هذا ما يأتي مباشرة بعد السلوك. يمكن أن يشمل التعزيز الإيجابي للسلوك المرغوب، أو عدم وجود رد فعل للاستجابات إذا كانت غير الصحيحة / غير المناسبة.

يساعدنا النظر إلى الثلاث خطوات السابقة على فهم:

  1. لماذا قد يحدث السلوك؟
  2. كيف يمكن لنتائج السلوك المختلفة أن تغير احتمالية حدوث السلوك مرة أخرى؟

مثال:  

  • السابق: يقول المعلم “حان وقت ترتيب الألعاب”.
  • السلوك: يصرخ الطالب “لا!”
  • النتيجة: يرتب المعلم الألعاب ويقول “حسناً”.

كيف يمكن أن يساعد مجال تحليل السلوك التطبيقي الطالب على تعلم سلوك مناسب وجيد في هذه الحالة؟ 

  • السابق: يقول المعلم “حان وقت ترتيب الألعاب”.
  • السلوك: يتم تعليم الطالب أنه بالإمكان طلب وقت إضافي للعب، فيقول الطالب “هل يمكنني الحصول على 5 دقائق أخرى للعب؟”
  • النتيجة: يقول المعلم “بالطبع يمكنك الحصول على 5 دقائق أخرى!”

مع الممارسة المستمرة، سيتمكن الطالب من استبدال السلوك غير المناسب بسلوك أكثر فائدة ومقبول اجتماعياً. هذه هي أسهل طريقة للطالب للحصول على ما يريده! 

ماذا يتضمن برنامج تحليل السلوك التطبيقي؟

برنامج تحليل السلوك التطبيقي الجيد للأشخاص ذوي اضطراب طيف التوحد ليس “مقاس واحد يناسب الجميع”. لا ينبغي اعتبار مجال تحليل السلوك التطبيقي كمجموعة واحدة من التدريبات. بدلاً من ذلك، يتم كتابة كل برنامج لتلبية الاحتياجات الفردية لكل شخص. 

الهدف من أي برنامج تحليل السلوك التطبيقي هو مساعدة الأشخاص على تطوير المهارات والقدرات التي تساعدهم على أن يصبحوا أكثر استقلاليةً ونجاحاً على المدى القصير وكذلك في المستقبل.

التخطيط والتقييم المستمر:

يقوم محلل السلوك التطبيقي المؤهل والمدرب (BCBA) بتصميم البرنامج والإشراف عليه مباشرة. حيث يقوم بكتابة خطة برنامج تحليل السلوك التطبيقي وفقاً لمهارات كل متعلم واحتياجاته واهتماماته والأشياء التي يفضلها و وضعه الأسري.

يبدأ محلل السلوك المؤهل بإجراء تقييم مفصل لمهارات كل شخص ومفضلاته. سوف يستخدم  هذا التقييم لكتابة أهداف محددة. قد يتم تضمين أهداف الأسرة وتفضيلاتها أيضاً.

تتم كتابة أهداف البرنامج بناءً على عمر وقدرة الفرد ذو اضطراب طيف التوحد.

يمكن أن تشمل الأهداف العديد من مجالات المهارات المختلفة، مثل: 

  • التواصل واللغة.
  • مهارات اجتماعية.
  • الرعاية الذاتية (مثل الاستحمام واستخدام دورات المياه).
  • اللعب والترفيه.
  • المهارات الحركية.
  • مهارات التعلم والمهارات الأكاديمية.

خطة التعلم تقسم كل من هذه المهارات إلى خطوات صغيرة ملموسة. يقوم الأخصائي بتعليم كل خطوة على حدة، من البسيط (مثل تقليد الأصوات الفردية) إلى الأكثر تعقيداً (مثل إجراء محادثة).

يقيس محلل السلوك والأخصائيين تقدم الشخص وذلك من خلال جمع البيانات في كل جلسة علاج. جمع البيانات يساعدهم على مراقبة تقدم الشخص نحو الأهداف بشكل مستمر. 

يجتمع محلل السلوك بانتظام مع الأسرة والأخصائيين الآخرين في برنامج الشخص وذلك لمراجعة المعلومات حول التقدم. يمكنهم بعد ذلك من التخطيط للأهداف المستقبلية وكذلك تعديل الخطط والأهداف حسب الحاجة.

تقنيات وفلسفة تحليل السلوك التطبيقي:

يستخدم محلل السلوك مجموعة متنوعة من ممارسات تحليل السلوك التطبيقي (ABA). يتم توجيه بعضها من قبله بينما يتم توجيه البعض الآخر من قبل الشخص ذو التوحد.

يتلقى الوالدين وأفراد الأسرة ومقدمي الرعاية للطفل، التدريب حتى يتمكنوا من دعم التعلم من خلال ممارسة المهارات التي تعلمها الشخص على مدار اليوم.

سوف يتوفر لدى الشخص ذو التوحد العديد من الفرص للتعلم وممارسة المهارات كل يوم. يمكن أن يحدث هذا في كل من المواقف المخطط لها والتي تحدث بشكل طبيعي. على سبيل المثال، شخص يتعلم إلقاء التحية على الآخرين بقول “مرحباً” قد يحصل على فرصة لممارسة هذه المهارة في الفصل مع الأخصائي (مخطط له) وفي ساحة الألعاب ( بشكل طبيعي).

يتلقى المتعلم الكثير من التعزيز الإيجابي عند أداء المهارات الجيدة والسلوكيات المناسبة اجتماعياً. ينصب التركيز على التفاعلات الاجتماعية الإيجابية والتعلم الممتع.

لا يتلقى المتعلم أي تعزيز للسلوكيات التي تسبب الضرر أو تمنعه من التعلم.

مجال تحليل السلوك التطبيقي فعال للأشخاص من جميع الأعمار. حيث يمكن استخدامه من الطفولة المبكرة حتى سن الرشد.

من الذي يقدم خدمات تحليل السلوك التطبيقي؟

يقدم محلل السلوك التطبيقي المعتمد من البورد الأمريكي (BCBA) خدمات تحليل السلوك التطبيقي. لكي تصبح محلل سلوك تطبيقي المعتمد من البورد الأمريكي (BCBA)، يلزم ما يلي:

  • الحصول على درجة الماجستير أو الدكتوراه في علم النفس أو تحليل السلوك.
  • اجتياز امتحان الرخصة. 
  • طلب ترخيص الولاية للممارسة (في بعض الولايات).

تتضمن برامج تحليل السلوك التطبيقي أيضاً الأخصائيين أو فنيي السلوك التطبيقي (RBTs). يتم تدريب هؤلاء الأخصائيين والإشراف عليهم من قبل محلل سلوك تطبيقي  BCBA. حيث أن فنيي السلوك التطبيقي يعملون مباشرة مع الأطفال والبالغين من ذوي اضطراب طيف التوحد لممارسة المهارات والعمل نحو تحقيق الأهداف الفردية التي تمت كتابتها من قبل محلل السلوك التطبيقي. قد يشار إليهم بأسماء مختلفة, مثل أخصائيي السلوك وتقنيي السلوك وغيرها.

ما هي الأدلة والبراهين على أن مجال تحليل السلوك التطبيقي فعال؟

يعتبر تحليل السلوك التطبيقي من أفضل البرامج المثبتة علمياً من قبل الجراحين العامين في الولايات المتحدة والجمعية الأمريكية لعلم النفس.

تعني عبارة “مستند إلى الأبحاث” أن تحليل السلوك التطبيقي قد اجتاز الاختبارات العلمية لفائدتها وجودتها وفعاليتها. يتضمن تحليل السلوك التطبيقي العديد من الممارسات والاستراتيجيات المختلفة. تركز جميع هذه الممارسات على السوابق (ما يحدث قبل حدوث السلوك) والتوابع (ما يحدث بعد حدوث السلوك). 

أثبتت أكثر من 20 دراسة أن البرنامج المكثف وطويل الأمد باستخدام مبادئ تحليل السلوك التطبيقي يحسن من النتائج للعديد من الأطفال من ذوي التوحد ولكن ليس جميعهم. تشير كلمة “مكثف” و “طويل الأمد” إلى البرامج التي توفر 25 إلى 40 ساعة أسبوعياً من العلاج لمدة سنة إلى ثلاث سنوات. تظهر هذه الدراسات تطور في الوظائف العقلية وتطور اللغة ومهارات الحياة اليومية والتفاعل الاجتماعي. تظهر الدراسات التي أجريت على البالغين باستخدام مبادئ تحليل السلوك التطبيقي على الرغم من قلة عددها فوائد.

التدخل المبكر

المستفيدون من خدمات التدخل المبكر


الأطفال المتأخرون نمائيا

وهم الأطفال الذين لديهم تأخر في النمو في واحد أو أكثر من المجالات التالية: المجال المعرفي، والمجال الحركي
المجال اللغوي، المجال الاجتماعي الانفعالي، مجال العناية بالذات.

الأطفال الذين يعانون من حالات إعاقة جسمية أو عقلية

هم الأطفال الذين يعانون من،اضطرابات جينية، اضطرابات عصبية، أمراض معدية، تشوهات خلقية
اضطرابات في عملية الأيض، الارتباط الزائد بالأم، حالات التسمم
اضطرابات حسية.

الأطفال الذين هم في حالة خطر
هم الأطفال الذين تعرضوا لما لا يقل عن ثلاثة عوامل خطر بيئية مثل عمر الأم عند الولادة ( متلازمة داون ) , تدني مستوى الدخل , عدم استقرار الوضع الأسري , وجود إعاقة لدى الوالدين , استخدام العقاقير الخطرة ) أو بيولوجية ( مثل الخداج والنزيف الدماغي).

الجوانب التي يستهدفها التدخل المبكر

  • المهارات الاجتماعية.
  • مهارات اللعب لدى الطفل.
  • المهارات الاستقلالية و الإدراكية والتواصل.
  • تنظيم البيئة.

دور أخصائي التدخل المبكر

  • إرشاد اسرة الطفل والعمل معها بشكل متواصل.
  • وضع خطط وأهداف خاصة لكل طفل.
  • تعديل الاساليب والادوات التعليمية لتناسب وتتكيف مع كل طفل.
  • التقييم الشامل للطفل.

ما يميز التدخل المبكر في مركز احتواء

  • توفير البرامج التدريبية والإرشادية لأسر هؤلاء الأطفال.
  • إحالة الطفل الذي تبين بالكشف أنه يعاني من ضعف حسي أو تعليمي أو إدراكي أو ضعف في مهارات التواصل.
  • خدمة التدخل المبكر لدى احتواء ( وقائية-علاجية -تأهيلية).
  • تدريب الأسر واشراكها في التأهيل وتعميم التدريب في بيئة الطفل.
  • خدمة التدخل المبكر في احتواء تقوم بالعمل مع فريق متعدد التخصصات.
  • وجود برامج داعمة للتأهيل والتدخل المبكر.
  • تعدد الأدوات و المقاييس المستخدمة لتلبية احتياجات المستفيدين.

الدعم الأكاديمي

المشاكل التي تتطلب الدعم الأكاديمي

  • المشاكل الأكاديمية في المدرسة (القراءة – الكتابة – الحساب).
  • التأخر الدراسي.
  • صعوبات التعلم.
  • تطوير المهارات الأكاديمية باللغة العربية.

الدعم الأكاديمي في مركز احتواء

يهتم في مركز احتواء بالدعم الأكاديمي من خلال التقييم و اجراء الاختبارات و المقاييس المناسبة لكل مستفيد لتحديد جوانب القوة وجوانب الاحتياج للمستفيد، و من ثم العمل على تطوير جوانب القوة و التركيز على جوانب الضعف و تطويرها في الجلسات العلاجية عن طريقاستخدام وسائل واستراتيجيات تعليمة مختلفة و مناسبة لكل مستفيد.

دور أخصائي الدعم الأكاديمي

يكمن دور الأخصائي في تطبيق المقاييس المناسبة ، ومن ثم تدوين الملاحظات و عمل التقرير والخطة الشاملة ، والعمل في الجلسات العلاجية على تطوير وتحسين المهارات الأكاديمية في المجالات التالية:

  • القراءة.
  • الكتابة.
  • الحساب.

العلاج الوظيفي

المستفيدون من خدمات العلاج الوظيفي

جميع المشكلات الحركية والعضلية والنمائية سواء كانت سبباً أو نتيجة لسبب آخر، ومنها:

  • مشاكل الإدراك (مهارد التركيز والانتباه، مهارة حل المشكلات، التناسق الحركي والتآزر البصري).
  • مشاكل حسّية (بصرية، سمعية، لمسية…).
  • ضعف أو صعوبة حركة العضلات الكبرى للأطراف العلوية.
  • ضعف أو صعوبة حركة العضلات الدقيقة.
  • مشاكل تنظيمية (صعوبات التذكر، وفهم الوقت، والمفاهيم المكانية).
  • عدم الاستقلالية في مهارات الحياة اليومية.
  • اضطراب طيف التوحد.
  • اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
  • الاضطرابات الحسية.
  • متلازمة داون.

الجوانب التي يستهدفها العلاج الوظيفي

  • تنمية و تطوير المهارات الحركية الكبيرة و الدقيقة.
  • تطوير مهارات اللعب ومهارات الاستكشاف.
  • تطوير مهارات التفاعل والمشاركة الاجتماعية.
  • تطوير المهارات الإدراكية.
  • الجانب الحسي، الادراكي والاستقلالي.

دور أخصائي العلاج الوظيفي في مركز احتواء

  • تقييم الحالة.
  • وضع الأهداف وعمل خطة العلاج اللازمة.
  • تطبيق الخطة العلاجية بشكل صحيح.
  • تعديل الأساليب والأدوات التعليمية والبيئة المحيطة لتتناسب مع كل حالة.
  • تعليم وإرشاد الأهل، المعلمين والعاملين في المجال الصحي.

ما يميز العلاج الوظيفي في مركز احتواء

  • غرفة التدخل الحسي المتكاملة و التي تحتوي على مسبح كرات ، سرير مائي، جهاز للروائح ، للتدخل الحسي بمدخلات الأنف.
  • جهاز صوتي للتدخل الحسي الخاص بمدخلات الأذن.
  • جيم للأنشطة الحركية.
  • أدوات و تقييمات متعددة لمختلف الجوانب الوظيفية.